أعراض وعلامات تؤكد أن ما أكلته لحم حمار

ريـف ديــا: متابعة

حدد دكتور اللحوم بكلية الطب البيطرى، مجموعة من الأوصاف التي يمكن بها للمستهلك، أن يميز بين اللحوم لقابلة للإستهلاك، كالبقر والغنم والمعز، واللحوم الغير قابلة للاستهلاك، وفي مقدمتها لحوم الحمير.

وفي مايلي جرد لبعض خصائص لحم الحمير:

– لون اللحمة أحمر يميل إلى الزرقة.

– بعد الطهى بعدة ساعات يصبح اللون داكنًا مثل الصدأ

– يصبح أيضًا قوام لحمها النيئ صلبًا وقويًا وملمسها ناعمًا

– مذاقها يكون حلو

– أليافها بيضاء وشديدة الوضوح

– نسبة الدهون تكون منخفضة بشدة

– تتميز دهونها بالليونة الشديدة والقوام الزيتى

– ضلوعها أطول وأنحف من ضلوع الذبائح الأخرى

– ملمس اللحم بعد طهيه يتميز بالخشونة

– ظهور بقع زيتية منفصلة على سطح الشوربة لتصبح أكثر كثافة ولزوجة.

علماء ومتخصصون في التغذية، ذهبوا بعيدا في الموضوع، ودرسوا الأعراض التي تظهر على الشخص الذي تناول لحوم الحمير، حسب موقع و”الدستور” العراقي، فالأعراض التى من الممكن أن تظهر على جسد الشخص عند تناوله لحم حمير، هي كالتالي:

– يصبح اللُعاب لزجا ومائلا للحُمرة أسفل اللسان، وبالإمكان الكشف عنهُ، من خلال النظر إلى المرآة، فذلِكَ يعني استهلاك كميّاتٍ كبيرة من لحم الحمير.

– ظهور حبوب صغيرة ومُدببة الرأس خلف الأذن، وإمكانيّة تحسسها باستخدام أطراف الأصابع، بسبب استهلاك الشخص لكفته أو رِيَش لحم الحمير غير طازج.

– خلل في الغدة الغونفية اللادهنية، وهيَ المسئولة عن الشعور ببعد المكان والزمان، بحيث يُصبح الشخص قادر على العودة للبيت بدون أي حاجة لتذكُّر الطُرق.

– الشعور بالتعب عند الوقوف المتواصل، بسبب احتواء لحم الحمير على مادّة الليكتوين، التّي تؤثّر في العظام وسائل الفورين بشكل كبير.

– تحوّل لون البُراز إلى الأزرق الباهت أو الأخضر المُصفر. :

اترك تعليق

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة adblock

المرجوا توقيف برنامج منع الإعلانات لمواصلة التصفح